1- معرفة طبيعة حبوب الشباب:
يجب أن يكون المصاب على دراية واطلاع على العوامل التي تؤدي لظهر حب
الشباب، إذ أنها تظهر في مرحلة معينة من العمر نتيجة عوامل وراثية وأخرى
مختلفة، وينتج عن ذلك زيادة في نشاط الغدد الدهنية بالإضافة إلى قفل
مسامات تلك الغدد على سطح الجلد.
ويجب أن يعرف المصاب أن العلاجات وإن كانت تخفف أو تشفي حبوب الشباب
لمرحلة معينة، إلا أنه لا يتوفر حتى الآن علاج جذري للتخلص من حبوب الشباب
نهائياً.
لذلك ما على المصاب إلا أن يتحلى بالصبر ويتعايش مع ذلك المرافق الثقيل
الظل حتى تمر مرحلة معينة من الزمن، ويتخلص الجسم من ذلك حتى بدون علاج
أحياناً. وعليه كذلك الالتزام بتعليمات الطبيب حيث إن ذلك يجنبه الكثير من
المضاعفات.
2-المحافظة على نظافة الجلد:
إن للمحافظة على نظافة الجلد أثراً هاماً وفعالاً، وذلك للتخلص من بعض
الجراثيم التي تعيش على سطح الجلد ولها دور في تحلل الدهنيات التي تؤدي
إلى ظهور حبوب الشباب.
إن بعض الأنواع الخفيفة من حبوب الشباب قد تتحسن كثيراً مع المحافظة على
نظافة الجلد وذلك يساعد على حفظ المسامات مفتوحة حتى يمكن تصريف الدهون
وعدم تجمعها.
ويجب عدم الإسراف في غسل الجلد إذ أن ذلك قد يعطي مردوداً ضاراً. ويمكن
استعمال أنواع من الصابون تناسب البشرة فيجب عدم فرك الجلد بقوة. يتوفر في
الأسواق الأنواع الكثيرة من الصابون التي تفيد في حبوب الشباب خاصة تلك
الأنواع التي تحتوي على مركبات الكبريت أو الساليسلك.
3-حماية الجلد من التشوهات:إن
النجاح الحقيقي في التخلص من حبوب الشباب هو أن يتعاون المصاب مع الطبيب
المعالج لتخطي تلك المرحلة التي لابد وأن تزول بعدها حبوب الشباب دون أن
تترك آثاراً وتشوهات بالجلد. وأهم خطوة في ذلك هو تفهم المصاب وحسن تصرفه.
وذلك بألا يسيء لنفسه ويظلم جلده باللعب المستمر في البثور أو تعصيرها أو
فركها بعنف. إن ذلك قد يؤدي إلى تشوهات بالجلد تشبه آثار الجدري أحياناً.
ومن الممكن جداً ألا تحدث تلك التشوهات لو سلمت الحبوب من يداه.
4-مواد التجميل:كما ذكرت سابقاً بأن
لمواد التجميل أثراً سيئاً على حبوب الشباب. إذ تزيد من مضاعفاتها وتؤدي
إلى قفل المزيد من مسامات الجلد خاصة أنواع الكريمات الدهنية أو البودرة.
وإذا كانت هناك ضرورة لاستعمال مثل تلك المركبات فيجب أن توضع لمدة قصيرة
وتزال بعدها بالماء والصابون. كما أن منظفات الوجه المتعددة الأنواع
والمتوفرة بكثرة في الأسواق قد تؤذي البشرة كذلك وتؤدي إلى مزيد من جفاف
الجلد أو إلى حساسية موضعية. لذا يجب استعمالها بحذر وعند الضرورة فقط.
إن أفضل أنواع الكريمات التي تستعمل للمصابين بحبوب الشباب هي الخالية من
الدهون أو الزيوت المعدنية أو تحتوي على نسبة قليلة منها. كما أن الزيوت
التي تستعمل في حمامات الشمس للحصول على بشرة برونزية قد يكون لها أثراً
ضار كذلك على حبوب الشباب.
5- الحلاقة:
قد تؤذي الحلاقة المستمرة للذقن حبوب الشباب التي تتعرض بين فترة وأخرى
للتسلخ نتيجة لذلك، لهذا فإنه من الأفضل إكرام اللحية وترك شعر الذقن دون
حلاقة، إذ قد يخفف ذلك من حدة الحبوب ويقلل من المضاعفات بها.
6-الملابس:يجب الحذر من الملابس
الضيقة كما هو الحال في القمصان خاصة ياقة القميص وكذلك حمالات الصدر. كما
أن الملابس الخشنة لها آثار ضارة كذلك. إذ أن الملابس الضيقة تجمع العرق،
وقد تساعد الرطوبة نتيجة لذلك من قفل مسامات الجلد وتؤدي إلى مزيد من
المضاعفات.
7-العوامل الجوية:
إن الجو الرطب يزيد من انتشار حبوب الشباب لذا يجب بقدر الإمكان أن يكون مكان العمل أو الإقامة مكيفاً والرطوبة النسبية معتدلة.
8-طبيعة العمل:
كما ورد سابقاً بأن أصحاب بعض المهن خاصة من يعمل بمشتقات البترول أو
المواد الكيماوية قد يتعرضون للإصابة بحبوب الشباب. لهذا يجب على تلك
الفئات ملاحظة غسل الوجه والجلد باستمرار. ومن المفيد استعمال قناع يمنع
ملامسة تلك المركبات للجلد. وعليهم بعد انتهاء العمل من أخذ حمام دافئ
بالماء والصابون واستبدال ملابس العمل بملابس أخرى حيث أن هذه تكون عادة
ملوثة بتلك المركبات الضارة للجلد.
9-التعرض للهواء الطلق:
يجب الابتعاد عن الأماكن المزدحمة والتنزه ولو لمدة ساعة يومياً في الهواء الطلق.
10-التعرض لأشعة الشمس:
إن كثيراً من المصابين بحبوب الشباب تتحسن أحوالهم نتيجة تعرضهم لأشعة
الشمس، ويظهر ذلك واضحاً بعد الإجازات. ويجب ملاحظة أن التعرض لأشعة الشمس
خاصة على الشواطئ يجب أن يكون تدريجياً وباعتدال حتى لا تحدث مضاعفات
بالجلد.
إن للأشعة الفوق بنفسجية الموجودة بأشعة الشمس أو من الأجهزة المتوفرة في
المراكز الطبية فوائد في بعض حالات حبوب الشباب. إذ قد تساعد على تقشير
بسيط لسطح الجلد وبالتالي من الممكن التخلص من المواد التي تقفل المسامات،
وبذلك يتحسن تصريف الدهنيات من تحت سطح الجلد.
بخصوص العلاج بالأشعة الفوق بنفسجية في المراكز الطبية يجب ملاحظة ما يلي:
(أ) يجب أن يكون الجهاز بعيداً عن الوجه بمسافة كافية: حتى لا يسبب
مضاعفات بالجلد من أثر الأشعة. ومرفق مع كل جهاز المسافة التي يجب أن يكون
بها الجلد بعيداً عن الجهاز.
(ب) ضرورة التعرض للأشعة تدريجياً: إذ يبدأ في البداية بالتعرض لمدة خمسة دقائق ثم تزداد ذلك حسب احتمال المريض.
(جـ)ضرورة التأكد من عدم حدوث حساسية ضوئية من استعمال الأشعة: ويجري اختبار لذلك قبل التعرض للأشعة.
(د) يجب التأكد من أن المريض لا يتعاطى بعض المركبات التي تمتص الضوء مثل
المضادات الحيوية خاصة التتراسيكلين التي تصرف عادة لمرض حبوب الشباب، إذ
أن هذه قد تسبب مضاعفات بالجلد.
(هـ) ضرورة لبس نظارات داكنة خاصة عند التعرض للأشعة.
عند التعرض لأشعة الشمس:
(أ) يجب لبس طاقية ذات جوانب عريضة حتى تحمي فروة الرأس والوجه من الأثر المباشر للأشعة.
(ب) يجب أن تكون فترات التعرض لمدة قصيرة في البداية وتزداد هذه تدريجياً حسب احتمال الشخص ويجب الحذر من المكابرة.
(جـ) افضل فترات الاستفادة من أثر أشعة الشمس هي بين العاشرة صباحاً حتى الثانية ظهراً.
(د) عدم الجلوس تحت أشعة الشمس المباشرة، إذ من الأفضل الاحتماء بمكان ظليل.
(هـ) دهن الجلد المعرض للشمس بالكريمات الواقية من الأشعة وهي متوفرة
بكثرة في الأسواق. ويجب اختيار الأنواع الخالية من الدهنيات. كما يجب
ملاحظة ضرورة تكرار دهن الجلد بتلك الكريمات إذ أن تأثيرها يزول بعد
دقائق.
11-عدم التعرض للإجهاد الجسماني والنفسي بقدر الإمكان:
إن عدم تنظيم أوقات الراحة والنوم وخاصة السهر الزائد، من العوامل التي لها أثر هام على زيادة حبوب الشباب وانتشارها.
12-الغذاء:
إن الإسراف في تناول الدهنيات والمكسرات والشوكولاته والأسماك وملح الطعام
قد يكون له أثر أحياناً في بعض الحالات. لذا من الأفضل الاعتدال في
استعمال تلك الأنواع.
13-مراجعة الطبيب المختص:
إن ذلك أهمية خاصة لتقديم النصيحة للمصاب وكذلك المعالجة والتخلص من بعض
الأكياس الدهنية أو المواد التي تقفل مسامات الغدد الدهنية حتى تساعد على
تصريف الدهون. وبذلك يخلص المصاب من الآثار والمضاعفات الناجمة نتيجة
الإصابة بتلك الحبوب
يجب أن يكون المصاب على دراية واطلاع على العوامل التي تؤدي لظهر حب
الشباب، إذ أنها تظهر في مرحلة معينة من العمر نتيجة عوامل وراثية وأخرى
مختلفة، وينتج عن ذلك زيادة في نشاط الغدد الدهنية بالإضافة إلى قفل
مسامات تلك الغدد على سطح الجلد.
ويجب أن يعرف المصاب أن العلاجات وإن كانت تخفف أو تشفي حبوب الشباب
لمرحلة معينة، إلا أنه لا يتوفر حتى الآن علاج جذري للتخلص من حبوب الشباب
نهائياً.
لذلك ما على المصاب إلا أن يتحلى بالصبر ويتعايش مع ذلك المرافق الثقيل
الظل حتى تمر مرحلة معينة من الزمن، ويتخلص الجسم من ذلك حتى بدون علاج
أحياناً. وعليه كذلك الالتزام بتعليمات الطبيب حيث إن ذلك يجنبه الكثير من
المضاعفات.
2-المحافظة على نظافة الجلد:
إن للمحافظة على نظافة الجلد أثراً هاماً وفعالاً، وذلك للتخلص من بعض
الجراثيم التي تعيش على سطح الجلد ولها دور في تحلل الدهنيات التي تؤدي
إلى ظهور حبوب الشباب.
إن بعض الأنواع الخفيفة من حبوب الشباب قد تتحسن كثيراً مع المحافظة على
نظافة الجلد وذلك يساعد على حفظ المسامات مفتوحة حتى يمكن تصريف الدهون
وعدم تجمعها.
ويجب عدم الإسراف في غسل الجلد إذ أن ذلك قد يعطي مردوداً ضاراً. ويمكن
استعمال أنواع من الصابون تناسب البشرة فيجب عدم فرك الجلد بقوة. يتوفر في
الأسواق الأنواع الكثيرة من الصابون التي تفيد في حبوب الشباب خاصة تلك
الأنواع التي تحتوي على مركبات الكبريت أو الساليسلك.
3-حماية الجلد من التشوهات:إن
النجاح الحقيقي في التخلص من حبوب الشباب هو أن يتعاون المصاب مع الطبيب
المعالج لتخطي تلك المرحلة التي لابد وأن تزول بعدها حبوب الشباب دون أن
تترك آثاراً وتشوهات بالجلد. وأهم خطوة في ذلك هو تفهم المصاب وحسن تصرفه.
وذلك بألا يسيء لنفسه ويظلم جلده باللعب المستمر في البثور أو تعصيرها أو
فركها بعنف. إن ذلك قد يؤدي إلى تشوهات بالجلد تشبه آثار الجدري أحياناً.
ومن الممكن جداً ألا تحدث تلك التشوهات لو سلمت الحبوب من يداه.
4-مواد التجميل:كما ذكرت سابقاً بأن
لمواد التجميل أثراً سيئاً على حبوب الشباب. إذ تزيد من مضاعفاتها وتؤدي
إلى قفل المزيد من مسامات الجلد خاصة أنواع الكريمات الدهنية أو البودرة.
وإذا كانت هناك ضرورة لاستعمال مثل تلك المركبات فيجب أن توضع لمدة قصيرة
وتزال بعدها بالماء والصابون. كما أن منظفات الوجه المتعددة الأنواع
والمتوفرة بكثرة في الأسواق قد تؤذي البشرة كذلك وتؤدي إلى مزيد من جفاف
الجلد أو إلى حساسية موضعية. لذا يجب استعمالها بحذر وعند الضرورة فقط.
إن أفضل أنواع الكريمات التي تستعمل للمصابين بحبوب الشباب هي الخالية من
الدهون أو الزيوت المعدنية أو تحتوي على نسبة قليلة منها. كما أن الزيوت
التي تستعمل في حمامات الشمس للحصول على بشرة برونزية قد يكون لها أثراً
ضار كذلك على حبوب الشباب.
5- الحلاقة:
قد تؤذي الحلاقة المستمرة للذقن حبوب الشباب التي تتعرض بين فترة وأخرى
للتسلخ نتيجة لذلك، لهذا فإنه من الأفضل إكرام اللحية وترك شعر الذقن دون
حلاقة، إذ قد يخفف ذلك من حدة الحبوب ويقلل من المضاعفات بها.
6-الملابس:يجب الحذر من الملابس
الضيقة كما هو الحال في القمصان خاصة ياقة القميص وكذلك حمالات الصدر. كما
أن الملابس الخشنة لها آثار ضارة كذلك. إذ أن الملابس الضيقة تجمع العرق،
وقد تساعد الرطوبة نتيجة لذلك من قفل مسامات الجلد وتؤدي إلى مزيد من
المضاعفات.
7-العوامل الجوية:
إن الجو الرطب يزيد من انتشار حبوب الشباب لذا يجب بقدر الإمكان أن يكون مكان العمل أو الإقامة مكيفاً والرطوبة النسبية معتدلة.
8-طبيعة العمل:
كما ورد سابقاً بأن أصحاب بعض المهن خاصة من يعمل بمشتقات البترول أو
المواد الكيماوية قد يتعرضون للإصابة بحبوب الشباب. لهذا يجب على تلك
الفئات ملاحظة غسل الوجه والجلد باستمرار. ومن المفيد استعمال قناع يمنع
ملامسة تلك المركبات للجلد. وعليهم بعد انتهاء العمل من أخذ حمام دافئ
بالماء والصابون واستبدال ملابس العمل بملابس أخرى حيث أن هذه تكون عادة
ملوثة بتلك المركبات الضارة للجلد.
9-التعرض للهواء الطلق:
يجب الابتعاد عن الأماكن المزدحمة والتنزه ولو لمدة ساعة يومياً في الهواء الطلق.
10-التعرض لأشعة الشمس:
إن كثيراً من المصابين بحبوب الشباب تتحسن أحوالهم نتيجة تعرضهم لأشعة
الشمس، ويظهر ذلك واضحاً بعد الإجازات. ويجب ملاحظة أن التعرض لأشعة الشمس
خاصة على الشواطئ يجب أن يكون تدريجياً وباعتدال حتى لا تحدث مضاعفات
بالجلد.
إن للأشعة الفوق بنفسجية الموجودة بأشعة الشمس أو من الأجهزة المتوفرة في
المراكز الطبية فوائد في بعض حالات حبوب الشباب. إذ قد تساعد على تقشير
بسيط لسطح الجلد وبالتالي من الممكن التخلص من المواد التي تقفل المسامات،
وبذلك يتحسن تصريف الدهنيات من تحت سطح الجلد.
بخصوص العلاج بالأشعة الفوق بنفسجية في المراكز الطبية يجب ملاحظة ما يلي:
(أ) يجب أن يكون الجهاز بعيداً عن الوجه بمسافة كافية: حتى لا يسبب
مضاعفات بالجلد من أثر الأشعة. ومرفق مع كل جهاز المسافة التي يجب أن يكون
بها الجلد بعيداً عن الجهاز.
(ب) ضرورة التعرض للأشعة تدريجياً: إذ يبدأ في البداية بالتعرض لمدة خمسة دقائق ثم تزداد ذلك حسب احتمال المريض.
(جـ)ضرورة التأكد من عدم حدوث حساسية ضوئية من استعمال الأشعة: ويجري اختبار لذلك قبل التعرض للأشعة.
(د) يجب التأكد من أن المريض لا يتعاطى بعض المركبات التي تمتص الضوء مثل
المضادات الحيوية خاصة التتراسيكلين التي تصرف عادة لمرض حبوب الشباب، إذ
أن هذه قد تسبب مضاعفات بالجلد.
(هـ) ضرورة لبس نظارات داكنة خاصة عند التعرض للأشعة.
عند التعرض لأشعة الشمس:
(أ) يجب لبس طاقية ذات جوانب عريضة حتى تحمي فروة الرأس والوجه من الأثر المباشر للأشعة.
(ب) يجب أن تكون فترات التعرض لمدة قصيرة في البداية وتزداد هذه تدريجياً حسب احتمال الشخص ويجب الحذر من المكابرة.
(جـ) افضل فترات الاستفادة من أثر أشعة الشمس هي بين العاشرة صباحاً حتى الثانية ظهراً.
(د) عدم الجلوس تحت أشعة الشمس المباشرة، إذ من الأفضل الاحتماء بمكان ظليل.
(هـ) دهن الجلد المعرض للشمس بالكريمات الواقية من الأشعة وهي متوفرة
بكثرة في الأسواق. ويجب اختيار الأنواع الخالية من الدهنيات. كما يجب
ملاحظة ضرورة تكرار دهن الجلد بتلك الكريمات إذ أن تأثيرها يزول بعد
دقائق.
11-عدم التعرض للإجهاد الجسماني والنفسي بقدر الإمكان:
إن عدم تنظيم أوقات الراحة والنوم وخاصة السهر الزائد، من العوامل التي لها أثر هام على زيادة حبوب الشباب وانتشارها.
12-الغذاء:
إن الإسراف في تناول الدهنيات والمكسرات والشوكولاته والأسماك وملح الطعام
قد يكون له أثر أحياناً في بعض الحالات. لذا من الأفضل الاعتدال في
استعمال تلك الأنواع.
13-مراجعة الطبيب المختص:
إن ذلك أهمية خاصة لتقديم النصيحة للمصاب وكذلك المعالجة والتخلص من بعض
الأكياس الدهنية أو المواد التي تقفل مسامات الغدد الدهنية حتى تساعد على
تصريف الدهون. وبذلك يخلص المصاب من الآثار والمضاعفات الناجمة نتيجة
الإصابة بتلك الحبوب