قال استاذ علم الاجتماع الناشط الحقوقي المصري الامريكي المزدوج الجنسية سعد الدين ابراهيم الذي يقيم خارج بلاده منذ بضعة شهور بعد ان وجهت إليه اتهامات بالخيانة، إنه يخشى على حياته إذا عاد الى مصر.
واكد ابراهيم في مقابلة نشرتها يوم الخميس صحيفة "المصري اليوم" "أتوقع إذا عدت الى مصر ان يتم حبسي تحفظيا بدعوى التحقيق،و بدعوى الخوف من هروبي الى خارج البلاد".
اضاف المعارض الذي أجريت المقابلة معه في سويسرا حيث يقوم بزيارة بدعوة من منظمة العفو الدولية إنه يحتمل ان يتم قتله في السجن "يومها سيقولون ان سعد الدين ابراهيم أنّبه ضميره ولم يطق نفسه لأنه باع بلده فانتحر".
وأوضح ابراهيم ان بلاغات تقدم بها "سدنة النظام وغلمانه" الى النيابة العامة يتهمونه فيها ب"الخيانة" بعد أن التقى الرئيس الامريكي جورج بوش في يونيو 2007 خلال مؤتمر في براغ عن الديمقراطية.
وكان سعد الدين ابراهيم امضى عشرة شهور في السجن بعد إدانته بالسجن 7 سنوات بتهمة تلقي أموال من الخارج بطريقة غير شرعية. وألغت محكمة النقض هذا الحكم في مارس 2003.
واكد ابراهيم في مقابلة نشرتها يوم الخميس صحيفة "المصري اليوم" "أتوقع إذا عدت الى مصر ان يتم حبسي تحفظيا بدعوى التحقيق،و بدعوى الخوف من هروبي الى خارج البلاد".
اضاف المعارض الذي أجريت المقابلة معه في سويسرا حيث يقوم بزيارة بدعوة من منظمة العفو الدولية إنه يحتمل ان يتم قتله في السجن "يومها سيقولون ان سعد الدين ابراهيم أنّبه ضميره ولم يطق نفسه لأنه باع بلده فانتحر".
وأوضح ابراهيم ان بلاغات تقدم بها "سدنة النظام وغلمانه" الى النيابة العامة يتهمونه فيها ب"الخيانة" بعد أن التقى الرئيس الامريكي جورج بوش في يونيو 2007 خلال مؤتمر في براغ عن الديمقراطية.
وكان سعد الدين ابراهيم امضى عشرة شهور في السجن بعد إدانته بالسجن 7 سنوات بتهمة تلقي أموال من الخارج بطريقة غير شرعية. وألغت محكمة النقض هذا الحكم في مارس 2003.