عاطل يقتل زوجته بسبب مصروفات رمضان والعيد
قبل مرور ٢٤ ساعة على انتحار سائق فى بورسعيد بسبب مصروفات رمضان والعيد بأن شنق نفسه فى سقف منزله، تخلص عاطل من زوجته فى الإسكندرية،
أفادت التحريات والتحقيقات أنه خنقها بيديه وتركها جثة هامدة، بعد أن طالبته بشراء متطلبات العيد، وأضافت التحريات أن المتهم «٢٥ سنة» عامل باليومية، وأنه لا يقوى على توفير المصاريف وحالته المادية سيئة ويعيش فى غرفة بالإيجار.
تلقى اللواء مدير أمن الإسكندرية إخطارًا بالواقعة، وتبين أن الضحية تدعى نجوى أحمد «٢٣ سنة»، وكانت تعيش مع زوجها فى منطقة محرم بك، وحدثت بينهما مشاجرة بسبب المصروفات، وأنها طلبت منه شراء ملابس العيد، فأطبق على رقبتها وتخلص منها ووضع الجثة أسفل السرير وهرب إلى قنا. تم التنسيق بمعرفة مصلحة الأمن العام، وجار ضبط المتهم وترحيله للإسكندرية.
وفى بورسعيد، مازال الحزن يخيم على أسرة السائق إبراهيم محمد إبراهيم «٣٢ سنة»، الذى انتحر بأن صنع «مشنقة» لنفسه فى منزله بحى الزهور.. التقت «المصرى اليوم» زوجة الضحية، وقالت إن زوجها طلقها مرتين بسبب عدم وجود مسكن خاص به وردها،
وأضافت أنه أصيب بصدمة كبيرة بعد رفض الطلب الذى تقدمنا به فى مشروع زمزم للإسكان ببورسعيد، وبعد أن دفع عشرة آلاف جنيه. وأضافت أن ضغوط الحياة والمصاريف الباهظة وطموحه فى تكوين أسرة سعيدة فى شقة منفردة جعلته أكثر اكتئاباً.
وأضافت شقيقته أن الضحية كان عصبيا للغاية بعد أن تقدم بتظلم للإسكان مازال معروضا على لجنة التظلمات، وأنه قطع شرايين يده منذ شهرين، وأكدت والدته أن السبب هو ضغوط الحياة.
أفادت التحريات والتحقيقات أنه خنقها بيديه وتركها جثة هامدة، بعد أن طالبته بشراء متطلبات العيد، وأضافت التحريات أن المتهم «٢٥ سنة» عامل باليومية، وأنه لا يقوى على توفير المصاريف وحالته المادية سيئة ويعيش فى غرفة بالإيجار.
تلقى اللواء مدير أمن الإسكندرية إخطارًا بالواقعة، وتبين أن الضحية تدعى نجوى أحمد «٢٣ سنة»، وكانت تعيش مع زوجها فى منطقة محرم بك، وحدثت بينهما مشاجرة بسبب المصروفات، وأنها طلبت منه شراء ملابس العيد، فأطبق على رقبتها وتخلص منها ووضع الجثة أسفل السرير وهرب إلى قنا. تم التنسيق بمعرفة مصلحة الأمن العام، وجار ضبط المتهم وترحيله للإسكندرية.
وفى بورسعيد، مازال الحزن يخيم على أسرة السائق إبراهيم محمد إبراهيم «٣٢ سنة»، الذى انتحر بأن صنع «مشنقة» لنفسه فى منزله بحى الزهور.. التقت «المصرى اليوم» زوجة الضحية، وقالت إن زوجها طلقها مرتين بسبب عدم وجود مسكن خاص به وردها،
وأضافت أنه أصيب بصدمة كبيرة بعد رفض الطلب الذى تقدمنا به فى مشروع زمزم للإسكان ببورسعيد، وبعد أن دفع عشرة آلاف جنيه. وأضافت أن ضغوط الحياة والمصاريف الباهظة وطموحه فى تكوين أسرة سعيدة فى شقة منفردة جعلته أكثر اكتئاباً.
وأضافت شقيقته أن الضحية كان عصبيا للغاية بعد أن تقدم بتظلم للإسكان مازال معروضا على لجنة التظلمات، وأنه قطع شرايين يده منذ شهرين، وأكدت والدته أن السبب هو ضغوط الحياة.