الرئيسية
أنا وأنتِ والمطر ..
دفء الشتاء وقهوة الصباح أنتِ
قطرات المطر التي بللت شعري هي أنتِ
النسمة التي حركت أوراق الشجر كانت أنتِ
حدثيني من تكوني !؟؟
تحت ظل شجرة وقفنا
حين كانت تتساقط قطرات من الأمطار
حركة السكون تداعبُ الأحلام
وليس من شيءٍ له شعور
لا .. سينٌ من الناسِ ولا صاد
الجوقائم والسحابُ تمرُ والريحُ في حركة والمطرُ في ازدياد
بللُ الجدران وجذوع الشجر كان يسردُ حكاية ولهان
رغبة اللقاء سيرتني إلى ذاك المكان !!
بحوزتي حملتُ كل الأوراق
عليها بعثرتُ - كلماتِ - مفرداتيِ – وما يُخالجُني منإحساس
من بين يدي سقطت الأوراق
جثوتُ ألملِمُها .. أجمعُها .. بلاإتزان
إنتشلتُها من حيثُ بللتها مياه الأمطار
عبثية الملهوف تلك التي حركتني بجنون !
بين أناملي تسامت الأوراق سال الحبرُ وامتزجت الكلمات
عبثاً أبحثُ عنكِ ....... لاأجدكِ
نُقط الحبر العالقة بأصابعي تحسستُها لأعثرعليكِ بين تلك القطرات ...
نظرتُ إليكِ كنقطةٌ زرقاء
فمن يعشقُ المطريعيشُ الخيال
.
.
.
أيقظتني حروق بصماتي حين لامست الموقد ..
فلم أجد سوى ..
وشوشة محطة إرسال ..
موقد الجمر من بين الرماد ..
كوبٌ من الشاي ..
قلمٌ وأوراق ..
لاسيرلاحركة ولالقاء ..
جامِدةٌ هي كُل الأشياء ..
الجسد باقٍ بلا حِراك ..
فقط ....... كان هو الشعور حين قرر اللقاء
تحياتي
دفء الشتاء وقهوة الصباح أنتِ
قطرات المطر التي بللت شعري هي أنتِ
النسمة التي حركت أوراق الشجر كانت أنتِ
حدثيني من تكوني !؟؟
تحت ظل شجرة وقفنا
حين كانت تتساقط قطرات من الأمطار
حركة السكون تداعبُ الأحلام
وليس من شيءٍ له شعور
لا .. سينٌ من الناسِ ولا صاد
الجوقائم والسحابُ تمرُ والريحُ في حركة والمطرُ في ازدياد
بللُ الجدران وجذوع الشجر كان يسردُ حكاية ولهان
رغبة اللقاء سيرتني إلى ذاك المكان !!
بحوزتي حملتُ كل الأوراق
عليها بعثرتُ - كلماتِ - مفرداتيِ – وما يُخالجُني منإحساس
من بين يدي سقطت الأوراق
جثوتُ ألملِمُها .. أجمعُها .. بلاإتزان
إنتشلتُها من حيثُ بللتها مياه الأمطار
عبثية الملهوف تلك التي حركتني بجنون !
بين أناملي تسامت الأوراق سال الحبرُ وامتزجت الكلمات
عبثاً أبحثُ عنكِ ....... لاأجدكِ
نُقط الحبر العالقة بأصابعي تحسستُها لأعثرعليكِ بين تلك القطرات ...
نظرتُ إليكِ كنقطةٌ زرقاء
فمن يعشقُ المطريعيشُ الخيال
.
.
.
أيقظتني حروق بصماتي حين لامست الموقد ..
فلم أجد سوى ..
وشوشة محطة إرسال ..
موقد الجمر من بين الرماد ..
كوبٌ من الشاي ..
قلمٌ وأوراق ..
لاسيرلاحركة ولالقاء ..
جامِدةٌ هي كُل الأشياء ..
الجسد باقٍ بلا حِراك ..
فقط ....... كان هو الشعور حين قرر اللقاء
تحياتي
